•   info@saudiusa.com

About The Author

( 0 Votes ) 
Comment count: كتب بواسطة: نوف الحمدان


صحيفة الشرق 

أكد وفد لجنة الصداقة البرلمانية السعودية الأمريكية بمجلس الشورى الذي يزور الولايات المتحدة حالياً، برئاسة رئيس اللجنة الدكتور خالد العواد، تميز العلاقات الثنائية بين البلدين ومتانتها وبخاصة في المجالات الاقتصادية والتجارية، وعد التبادل التجاري بينهما والشركات الاستثمارية المشتركة، مؤشراً ذا دلالة على العلاقات الاستراتيجية بين البلدين الصديقين.
كما أكد الوفد على أهمية اقتصاد المعرفة ونقل التقنية وتوطينها في المملكة من خلال الشركات الأمريكية الاستثمارية، وبحث السبل الكفيلة بتطوير العلاقات التجارية، واستكشاف مزيد من الفرص الاستثمارية في البلدين.
جاء ذلك خلال اجتماع وفد مجلس الشورى مع مجلس الأعمال السعودي الأمريكي في واشنطن برئاسة الرئيس التنفيذي للمجلس ادوارد بيرتون، ومع رئيس لجنة العلاقات في تركيا والشرق الأوسط وشمال إفريقيا بالغرفة التجارية الأمريكية كوش تشوسكي كل على حدة.
وأوضح الدكتور العواد أن الوفد بيّن لأعضاء مجلس الأعمال السعودي الأمريكي أهمية العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين، وسبل تعزيزها وتطويرها بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين وشعبيهما الصديقين.
كما تطرق أعضاء الوفد إلى الطلاب السعوديين المبتعثين للولايات المتحدة الذين تجاوز عددهم 110 آلاف، لاستكمال تعليمهم الجامعي والعالي في التخصصات الطبية والعلمية وأهمية تدريبهم وتأهيلهم في بعض الشركات الأمريكية، بعد تخرجهم ليكتسبوا الخبرة العملية التي تؤهلهم للتوظيف في القطاع الخاص بعد عودتهم إلى المملكة.

 

المصدر

( 0 Votes ) 
Comment count: كتب بواسطة: نوف الحمدان

صحيفة مكة - ميسر جبر

حرك الفضول الطالبة نوف اليافعي لمعرفة هوية المتصل عبر برنامج كشف الهوية، بعدما كرر الاتصال عليها عدة مرات، وفوجئت بمن يخبرها برغبته في مساعدتها للحصول على قبول بإحدى الجامعات الدولية، وتملكتها الدهشة وهو يسرد عليها جميع معلوماتها الشخصية، سواء شهادتها الجامعية، وتقديرها، ورغبتها في الابتعاث الخارجي، والتخصص المرغوب دراسته، ناهيك عن تفاصيل هويتها وجواز سفرها
نوف واحدة من مبتعثين كثر تلقت هواتفهم رسائل نصية واتصالات من مجهولين لتقديم الخدمات في 14 دولة مختلفة، يعتزم الطلاب السفر إليها لإتمام المراحل الدراسية العليا، الأمر الذي أثار مخاوفهم من تسرب معلوماتهم لجهات مجهولة
هذا الأمر أعاد إلى ذاكرتهم حديث مسؤولي برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث، ضمن ملتقى مبتعثي المرحلة التاسعة مؤخرا، عندما حذروهم من الوقوع في فخ تسريب معلوماتهم لمكاتب تدعي تقديم خدمات استشارية للطلاب، عبر رسائل ترويجية تصلهم على البريد الالكتروني أو الهواتف النقالة
يذكر أن المبتعثين يسجلون بياناتهم عبر الموقع الالكتروني لوزارة التعليم العالي أثناء فترة التسجيل للابتعاث، ما يعني أنه المكان الوحيد الذي يحتفظ ببيانات المبتعثين أو المرشحين للابتعاث، ويتساءل مبتعثون هل سربت معلوماتهم لهذه الشركات أم أن الموضوع عبارة عن اختراق لقاعدة بيانات الوزارة الالكترونية

اِقرأ المزيد...
( 0 Votes ) 
Comment count: كتب بواسطة: نوف الحمدان


فيصل اليوسف

تجربة الابتعاث كانت حلم بالنسبة لنا وقد حان الوقت لنحمل بصماتنا إلي الوطن.إنجازاتنا هي بصمات وكل بصمة هي نقطة مضيئية في حياة كل مبتعث وخطوة منيرة في تاريخ وطن. مشروع بصمات مبتعث يحتوى على عدة أنشطه جميعها تهتم بماذا صنع المبتعث وماذا سوف يصنع. أهم هذه الانشطه شنطة مبتعث وهي شنطة سفر حقيقية تجول في معظم الولايات المتحده لتصل الى ميادين الجامعات والى منصات التتويج حتى يضع فيها كل مبتعث وخريج انجازه وبصمته التى حققها في دولة الابتعاث على الصعيد التعليمي او الاجتماعي سواء كانت بصمات فردية أو جماعية. لنتشرف بان نحملها للوطن بأكفنا هدية منا للوطن.
عندما تعود الشنطة الى ارض الوطن تحول محتوياتها الى كتاب يحمل في فصوله قصص النجاح والقصص البطولية والتجارب والافكار ليكون شاهد عصر على ماذا قدم الوطن لابنائه وبناته وماذا قدم أبنائه وبناته له.

كل منا له بصمه شاركنا بصمتك
https://www.bssmat.net/
https://www.facebook.com/bssmat

( 0 Votes ) 
Comment count: كتب بواسطة: نوف الحمدان


صحيفة عكاظ - خالد بن مرضاح، أحمد الصائغ (جدة)، صباح مبارك (مكة المكرمة)، محمد الجاسر (بريدة)

فتح باب الابتعاث الخارجي نافذة واسعة للشبابنا من الجنسين على العالم، وعلى الرغم من الإيجابيات والثمرات التي قطفها الوطن، من المشروع التنويري الجبار، إلا أن ثمة منغصات تعترض طريق الفتيات، منها اشتراط وجود المحرم، ما شكل عقبة كأداء أمامهن، وحرمهن من تحقيق طموحاتهن على الرغم من تفوقهن الدراسي.

واعتبرت ابتسام عبدالعزيز العمري (مديرة إحدى الشركات)، الابتعاث فكرة جبارة قدمتها الدولة لأبناء الوطن، لتطوير مداركهم وزيادة أفكارهم وخبراتهم، موضحة أن من المشاكل التي توجه الفتاة المبتعثة عدم وجود المحرم لأنه ليس كل الفتيات تستطيع أن توفر المحرم.
وقالت العمري: «إذا لم تسافر الفتاة للابتعاث تخسر فرصة لا تعوض ومستقبلها وخدمة هذا البلد، فيجب أن نقوم بمعالجتها في نقاط معينة بحيث نوسع الوعي في المجتمع السعودي حتى يخدم الفتيات والشباب»، معتبرة المشكلة للفتيات المبتعثات تبدأ بالمحرم وتنتهي بتكيف الفتاة وتعايشها مع المجتمع الخارجي، خاصة أن الفتيات ليس لهن خبرة وعدم احتكاكهن بالعالم الخارجي إطلاقا.
وذكرت أن المجتمع يحتاج إلى وعي كبير بالابتعاث وطرقه وكيفية التعامل في الخارج بالنسبة للمبتعثة، مشيرة إلى أن كثيرا من الفتيات رجعن إلى الوطن في بداية الابتعاث ولم يكملن المسيرة، لعدم تكيفهن مع الأجواء الخارجية.
وأوضحت أن جهود الدولة مكثفة ولكن اليد الواحدة لا تصفق فيحتاج المجتمع إلى وعي كبير، مشددة على أهمية تعاون المجتمع والأسرة في هذا المجال، وأن يعرفوا أن مستقبل أبنائهم بيدهم ومساعدتهم لكي يتجاوزوا هذه النقطة.
إلى ذلك، بينت الموظفة عبير فلمبان أن أبرز المشاكل التي تواجه الفتاة المبتعثة عدم وجود المحرم، لافتة إلى أنه يجب أن يكون الحل بيد الدولة، خصوصا أن هناك عددا لا بأس به من الفتيات لا يستطعن توفير المحرم.
ورأت الحل لهذه المشكلة في الاتجاه للابتعاث الداخلي للطالبات في كثير من المجالات، مع توفير التخصصات المطلوبة بشكل كبير حتى لا تحرم الفتيات من التعليم العالي وخصوصا في التخصصات النادرة.
وأشارت فلمبان إلى أن الابتعاث الخارجي يكسب الطالبة كثيرا من الصفات الجميلة منها الاعتماد على النفس في جميع أمورها الدراسية والحياتية والجدية في العمل.
وتمنت آية ناصر وصديقتاها العنود خياط وليان ناظر (طالبات ثانوية على وشك التخرج) الحصول على الابتعاث لإكمال البكالوريوس في الخارج، مشيرات إلى أنهن يجدن أن الظروف تساعدهن لإكمال الدراسة في الخارج.
واتفقن على أن الابتعاث إلى الخارج له مميزات إيجابية وسلبيات في الوقت ذاته، مشيرات إلى أن الطالبة تحوله إلى إيجابي عندما تستشعر المبتعثة أنها تمثل أهلها وبلدها الذي هو قبلة المسلمين، أما إذا لم تأخذ هذه الأمور بعين الاعتبار فسيكون الابتعاث سلبيا.
في حين، ذكرت فيافي أنه بعد تخرجها من الجامعة أرادت إكمال دراستها العليا في الخارج لتحقيق أحد أحلامها، إلا أنها اصطدمت بجدار المحرم كعقبة أولى يستحيل تجاوزها.

اِقرأ المزيد...
( 0 Votes ) 
Comment count: كتب بواسطة: نوف الحمدان


صحيفة الشرق - أمل مدربا 

تتسابق عديد من المكاتب التجارية لاستقطاب الطلاب والطالبات الراغبين في الدراسة بالخارج بإغراءات مختلفة من بينها سهولة الحصول على قبول دراسي في إحدى الجامعات في مدة وجيزة وذلك مقابل رسوم مالية قدرها البعض بأربعة آلاف ريال، فيما يتمادى البعض الآخر من هذه المكاتب في تقديم خطابات قبول مزورة للطلاب.
وعلى الرغم من كافة التحذيرات التي أطلقتها وزارة التعليم العالي للطلاب حتى لا يقعون في فخ المكاتب غير المرخصة نظامياً التي تحضر قبولات في جامعات غير معتمدة أو يوجد بها تكدس-، يلجأ عديد من المبتعثين أو الدارسين على حسابهم الخاص إلى الاستعانة بالمكاتب التجارية في المملكة أو دول الابتعاث؛ لإيجاد قبول من الجامعة أو معهد اللغة، وتجديد تصريح الدراسة، وتأشيرة الدخول، أو حتى رفع الملفات إلى وزارة التعليم العالي والملحقيات الثقافية حول العالم، راغبين بالحصول عليها في أسرع وقت ممكن، بعد أن تم وعدهم بأنّ الأمر لا يتطلب إلاّ أسبوعين أو أكثر، بعد تعبئة البيانات الشخصية وإحضار الأوراق المطلوبة التي تحددها سفارات دول الابتعاث، ما ينتج عن ذلك خسائر مالية كبيرة، نظرا للاستغلال الحاصل من تلك المكاتب التي يديرها مواطنون ووافدون لهم تجارب سابقة في الدراسة بالخارج أو ذوو علاقات دولية واسعة في هذا المجال، من خلال ممارسة كبيرة لهذا الاستغلال بشكل علني عن طريق التواصل مع الطلاب المرشحين للابتعاث ضمن برنامج خادم الحرمين الشريفين وعرض خدماتها لهم عبر البريد الإلكتروني والجوال.

مبالغ مرتفعة

وتقول أمل أحمد إحدى الطالبات المبتعثات لأمريكا في تخصص الماجستير لغويات «إنها اتجهت إلى التعامل مع أحد المكاتب التعليمية بسبب صعوبة تحويل الرسوم الدراسية إلى الجامعات والمعاهد الأجنبية، إضافة إلى ضعف لغتها الإنجليزية، وضيق الوقت فأوهمها المكتب بسرعة إنجاز إجراءات ومتطلبات الابتعاث وإحضار القبول الجامعي، لكنه تأخر في جلب القبول لأكثر من أربعة أشهر، رغم ما تكبدته معهم من مبالغ مالية مرتفعة تجاوزت السبعة آلاف ريال لإحضار القبول فقط، مع عدم انتظام مواعيدهم، وعدم توفير السكن الملائم بالقرب من الدراسة، وطلب مبالغ مالية منفصلة لذلك تتجاوز الثلاثة آلاف ريال، مبينة أنها رضخت تحت ضغط الوقت لهذا الاستغلال الواضح، واقترحت تشكيل لجنة خاصة للقبول الجامعي للمبتعثين خارجيا تشرف عليها وزارة التعليم العالي لمساعدة الطلاب المبتعثين وتوجيههم وإرشادهم في إحضار القبول الدراسي.

نصب واحتيال

وتشير ليلى الساحلي (مبتعثة إلى أمريكا لمرحلة الماجستير) إلى أن عديدا من المكاتب التعليمية التجارية تجهل تنظيم عمليات وإجراءات القبول خصوصا فيما يتعلق بترتيب السكن في دولة الابتعاث، مشيرة إلى أن بعضها يمارس النصب والاحتيال، باختيارها لمعاهد لغة أو جامعات ليست مسجلة في القائمة الموصى بها من وزارة التعليم العالي، كما قد تكون تلك الجامعات أو المعاهد بأماكن غير مناسبة أمنيًا أو مكلفة اقتصاديا».

سوق مربحة

واعتبرت هند حكمي (مبتعثة) أنّ هناك توجهًا للطلاب والطالبات لاستخراج التأشيرات الدراسية من المكاتب التجارية؛ رغم علمهم باستغلالها لهم، وعدم ضمانهم إحضار القبول ذي التكلفة العالية أصلاً، إلى جانب عدم توفير السكن الملائم، إذ وجدت تلك المكاتب سوقاً مربحة، يقصدها الراغبون في التعامل معها؛ بسبب ضعف ثقافة الابتعاث، حيث أن وسائل التواصل الاجتماعي لها دور فعال في مساعدة المبتعثين في تخليص أمورهم، من خلال القنوات التي يوفرها المبتعثون أنفسهم أو الملحقية الثقافية في بلد الابتعاث، مثل «كيفية تجديد تصريح الدراسة أو الفيزا، أو فتح ملف مبتعث، أو طالب على حسابه الخاص، وكل ذلك يكون خطوة بخطوة عن طريق شرح فيديو مفصل، مشيرةً إلى أنّ معظم الطلبة الذين يلجأون إلى المكاتب التجارية التي تأخذ منهم مبالغ طائلة لا يجيدون اللغة الإنجليزية، أو يجهلون كيفية التقديم، لذلك يكون خيار مشاهدة أحد الفيديوهات التعليمية من خلال اليوتيوب والتطبيق خطوة بخطوة أمر جيد، يساعد الطالب في توفير مبالغ مالية ويضمن عدم استغلاله من المكاتب التجارية، كما أن الأندية الطلابية تقف كذلك مع المبتعثين والدارسين على حسابهم الخاص، وتقدم لهم الأفكار والنصائح التي تساعدهم لإنهاء الإجراءات من دون الحاجة للذهاب إلى تلك المكاتب الاستغلالية.

اِقرأ المزيد...
( 0 Votes ) 
Comment count: كتب بواسطة: نوف الحمدان

معهد الإدارة العامة - المركز الإعلامي 

خلال زيارته الأخيرة للولايات المتحدة الأمريكية التقى معالي مدير عام المعهد، الدكتور أحمد بن عبدالله الشعيبي، والوفد المرافق له مع مبتعثي المعهد لدراسة الماجستير والدكتوراه في الولايات المتحدة الأمريكية، ويأتي هذا اللقاء امتدادا لحرص معالي مدير عام المعهد على متابعة أحوال الزملاء المبتعثين، والالتقاء بهم، وفتح أفاق الحوار معهم، والاستماع لهم عن قرب والتعرف على احتياجاتهم، وتحقيق رغباتهم المختلفة، حتى يتمكنوا من إكمال مشوارهم الدراسي خلال فترة الابتعاث على أكمل وجه. وقد التقى معالي مدير عام المعهد بمبتعثي ومبتعثات المعهد في نيويورك يوم السبت الموافق 25 يناير بحضور  كل من سعادة القنصل العام للمملكة العربية السعودية في نيويورك الاستاذ خالد الشريف مع وفد من القنصلية، وحضر أيضاً سعادة الأستاذ حسام السبيعي مدير مكتب محطة الخطوط الجوية العربية السعودية في نيويورك. كما حضر اللقاء ، أ. خليفه تامر ، مشرف مبتعثي معهد الإدارة العامة لدى أمريكا بالإنابة. كما تم دعوة جميع المبتعثين في الولايات المتحدة أو من خارجها الذين لم يستطيعوا حضور اللقاء للانضمام للقاء ببث مباشر إلكترونيا.

اِقرأ المزيد...

موعد نزول الرواتب

تم ايداع المخصصات

تسجيل الدخول