•   info@saudiusa.com

About The Author

إياس زكري

إياس زكري

Want to reach this author? |
انشأ بتاريخ: الخميس، 11 أيلول/سبتمبر 2014 12:13
( 0 Votes ) 
Comment count: كتب بواسطة: إياس زكري

سعوديون في أمريكا - عاصم الربدي

إليهمسطور أقدمها بين يدي جنّتي في هذه الحياة والديّ الكريمين [ خالد, حصة ] الذين بذلا كلّ ما في وسْعهما من أجلي , وإلى أشقاءِ روحي , ورفقاءِ دربي ؛ لعِلمي أنّ شَخصي يُمثّل شيئاً في قلوبهم , ورحيلي إلى هُناك آلمهم حيث الفراق والبُعد , وأسعدهم في ذاتِ الوقت لأن نجاحي نجاحهم وتميّزي تميُزهم , فوقفوا معي وقفةَ وفاء بالدعاءِ والتواصل والاطمئنان , أعلمُ مدى حِرصهم على معرفةِ كلَّ جديدٍ عنّي , وماذا تعلمت واكتسبت , وإلى زملائي المبتعثين وكل

اِقرأ المزيد...
انشأ بتاريخ: السبت، 30 آب/أغسطس 2014 13:14
( 0 Votes ) 
Comment count: كتب بواسطة: إياس زكري

me345f5.png

 

سعوديون في أمريكا - أثير الألمعي

 

إياد مكي ، اسمٌ ارتبط بقلوب المبتعثين ولا يكاد يُذكر إلا و ترتبط به محاسن الأخلاق و المثابرة و محبة الآخرين و العطاء. بدأ مبتعثاً و ثابر جاهداً طالباً للعلم حتى أصبح اليوم يُحضر لشهادة الدكتوراة في علوم الحاسب . و رغم إنشغاله بمسؤوليات العلم و العمل و العائلة ، لم يتوقف إياد عن مد يديه معاوناً متطوعاً لمساعدة إخوته من المبتعثين و المسلمين كافة. لم يحصر ذلك خلال مجموعة سعوديون في أمريكا فقط . بل فتح باباً كبيراً يمد فيه ما استطاع للجميع . إياد مكي معنا اليوم.

- من هو إياد مكي ؟ كيف تحب تقديم نفسك للناس ؟

إياد يحيى مكي الزكري، مواليد توسان-أريزونا سنة 1972. طالب مبتعث منذ 2006 لدرجة الماجستير والآن أحضر الدكتوراه في علوم الحاسب. عملت في أكثر من شركة أمريكية كبيرة وشركات سعودية في مجال المواقع. أحب العمل التطوعي وتوظيف خبرتي لمساعدة الآخرين. بدأت العمل التطوعي بمساعدة الأقارب والاصدقاء في صيانة أجهزتهم وعمل مواقعهم ثم عملت متطوعاً لنظام جوملا الشهير بالقسم العربي، حيث أشرف عالمنتدى العربي في joomla.org وساهمت بدعم توحيد الكود العربي لهذا النظام لحل مشكلة تعدد الترجمات حسب كل بلد عربي ولا زلت ضمن فريق الترجمة حتى الآن. وفي فترة الابتعاث تطوعت بعمل موقع النادي السعودي بجامعة إنديانا-بلومنجتون واستمريت بدعم المشاريع الطلابية ومنها سعوديون في أمريكا، منظمة Us To US، الموقع الإعلامي للملحقية، مبتعث أفنيو، بوابة الأندية الطلابية، مواقع بعض الأندية الطلابية ولازلت أقدم المشورة لمعظمهم ولغيرهم.

 

- بما أنك أحد مؤسسي سعوديون في أمريكا، سؤال البدايات الأزلي: كيف كانت بداية مشروع سعوديين في امريكا؟ و ماهو دورك الفردي فيها؟

لا يخفى على الكثير كيف بدأت منظمة سعوديون في أمريكا بفكرة كل من شاكر علي، غادة الغنيم ومشعل العنزي لمساعدة الطلاب في صيف 2008 ثم انضمام الأخت هالة الجشي والتي كانت الجندي المجهول والنقلة النوعية الأولى للمجموعة حيث تولت نقل المعلومات والأخبار للطلاب وتقلدت منصب نائب المشرف العام.

كنت متابع للمجموعة منذ بدايتها حيث بدأت كغيرها بموقع عبارة عن منتدى، ووقتها توقعت عدم نجاح المجموعة لأنها لن تختلف عن غيرها وستضيع المواد المفيدة مع الردود والمشاركات الغير هادفة. بعدها تغير الموقع لنظام إدارة محتوى (جوملا) وقتها قلت هذه المجموعة سيكون لها شأن كبير لتميزها. بعدها لاحظت طرحهم للمعاهد المفتوحة والموقفة على شكل ملف للتحميل وكان مفيد للطلاب وليس بالشكل الأمثل. فقررت الإنضمام للمجموعة لمعرفتي بالنظام المستخدم بالموقع وإمكانية المساعدة في تحويل الملف لقاعدة بيانات تسهل على الطلاب البحث والفرز والترتيب.

في حفل تخرج 2011 قابلت الأخ شاكر على وأخبرته بفكرتي وعرضت عليه خبرتي في النظام مدعوم بوصلة بالموقع الرسمي لجوملا بها اسمي كأحد أعضاء فريق الترجمة. ووافق في أن أعمل مع الأخ عبد العزيز السنوسي (مدير الموقع آنذاك) لعمل النظام الفرعي للمعاهد وحل مشاكل التصميم خاصة تحويل الاتجاه للعربي بحكم خبرتي العملية في هذا المجال.

بالنسبة لدوري الفردي بدأ بإدارة الموقع بعد تخرج عبد العزيز ثم الاستشارة بما يمكن تقديمه من خدمات مثل دليل المعاهد والكليات والجامعات التي تقبل اختبار أيلتس. عند تخرج شاكر علي بدرجة البكالوريوس كان متردداً في العودة أو إكمال الماجستير فشجعته على الإكمال. وقتها أخبرني بأنه يريدني أن أكون المشرف العام على المجموعة خلفاً له. فشكرته على الثقة وهذا الشرف لكن اعتذرت كوني احب التركيز في عملي التقني أكثر ولارتباطي العائلي ولعدم سهولة سفري ورشحت الأخت غادة الغنيم كأكفأ شخص للمهمة في ذلك الوقت. وافق شاكر بشرط أن أكون النائب ووافقت. بعدها تركز عملى على الجانب التقني بطرح خدمات إضافية وإيجاد موارد دخل لاستمرار المجموعة وتقديم الاستشارات الإدارية والتسويقية. ومن أهم الاعمال كانت تحويل المجموعة لجهة رسمية أمريكية مسجلة في ولاية فرجينيا باسمي. بالنسبة للأعمال

الأخرى كثيرة ويصعب حصرها هنا لكن منها تولي الأمور القانونية والمالية، تصميم المطبوعات، الحجوزات للفنادق والطيران عند المناسبات، التواصل الرسمي مع الرعاة والشركاء وكتابة العروض والعقود.

 

- هل كان لأي جانب في شخصيتك أثر مباشر في هذا المشروع؟

بكل تأكيد. فنوع شخصيتي (حسب أكثر من اختبار شخصية) هي المحب للخير ومساعدة الآخرين. وهذا انعكس بشكل مباشر على هذا المشروع والمشاريع الأخرى. قضيت ما لا يقل عن أربع ساعات يومياً في العمل على الموقع وإدارة المجموعة لنخرج بخدمات مفيدة للطلاب. أيضاً عمري وخبرتي بالحياة  أضافت الكثير في تحسين الأداء وتهدئة الأعضاء في حال وجود خلافات حادة سواء داخلية أو مع أطراف خارجية لهذا لقبت في المجموعة باسم (بابا سنفور!).

 

- البيئة التي أحاطتكم في البدايات ، هل كانت لها إيجابية كافية لتدفعكم لإتمام المشروع ؟ و هل كانت هناك أي عقبات ؟

نعم، وجدنا دعم كبير من الوزارة  والملحقية وبالذات من سعادة الملحق الدكتور محمد العيسى والدكتورة موضي الخلف نائب الملحق للشؤون الثقافية والاجتماعية وأيضاً من الكثير من الطلاب وكنا نمول احتياجات المجموعة  في أغلب الأحيان من جيوبنا. في البداية كنا نواجه عقبة الدعم المادي والنفور من الطلاب والاتهام  بأن المجموعة مخصصة للتطبيل للملحقية ولا ألومهم، لكني وجهت أفراد المجموعة على الصبر وعدم الرد وأن ما نقدمه من عمل مميز والاستمرار فيه وتدارك الأخطاء كفيل بتغيير النظرة السلبية من الطلاب للمجموعة وفعلاً بدأت تتحسن تدريجياً إلى أن وصلت لما هي عليه.

 

- إذا أخذنا في عين الإعتبار شح موارد الدعم ، و الذي قد يولد نوع من الخنوع أو الاستسلام لخط الممول الذي وهذا قد يتنافى مع أساسياتكم، هل فكرتم بمؤازرة نشاطكم التطوعي بمشروع داعم كمصدر دخل لتغطية أعبائكم المالية؟

بالنسبة للعقبات في البداية كانت في الدعم المادي. علماً بأن الملحقية كانت تدعمنا مادياً لكن لم يكن كافي لطموحنا، وليس لمخالفته لسياساتنا فهدفنا واحد وهو خدمة الطالب، وخاصة بعد الخطط التي قدمتها للتوسع. وهذا ما دفعنا لابتكار مصادر دخل للمجموعة ونجحنا في ذلك لدرجة أننا لم نعد نحتاج من أحد دعمنا بل كنا نبيع إعلانات ورعاية لنحصل على الدخل ومنه تطورنا. وقد نجحت فكرتي في الاستفادة من الموقع وعدد المتابعين لتحويلهم إلى محفز للرعاة للدفع.

 

- في أي عام ترك إياد سعوديون في امريكا ؟  و لماذا ؟

في أكتوبر 2013. لعدة أسباب أهمها بدء العمل على رسالة الدكتوراه، التفرغ للعائلة لاسيما أني أعمل منذ العام 2010  ، و العمل بالمجموعة يأخذ مني الكثير من الوقت، وعدم استطاعتي الاكمال في كون المنظمة باسمي في السجلات الرسمية بالولاية لأنه اتضح ارتباط ضرائبها بضرائبي الشخصية والعائلية مما شكل عبئ إضافي.

 

- ما مدى صحة الأخبار التي تتوارد على أفواه العامة أن خلافات مع بعض أعضاء المجموعة كان سبباً لتركك إياها .

غير صحيح أبداً! هناك فرق بين خلافات (شخصية) واختلافات في وجهات النظر. والأخيرة تحدث كل يوم منذ انضمامي إلى ما بعد خروجي. الكثير ممن كانوا بالمجموعة مثل ماجد الحازمي وأماني يماني وسوزان طامي وهالة الجشي خرجوا لاسبابهم الخاصة مع وجود اختلاف في وجهات النظر بشكل دائم وهذا صحي ولو لا وجوده بعد الله لما كان للمنظمة شأن. اختلافنا في وجهات النظر كان حول اهداف المجموعة والأمور القانونية من وقت لآخر لكن لم يكن سبب خروجي. وأكرر بأني خرجت لأتفرغ لدراستي وعائلتي واعطاء الفرصة لغيري مثل حافظ الزكري وفهد العليان وغسان جمل وإياس زكري وغيرهم.

 

- إسمان مقترنان في ذواكرنا نحن المبتعثين باسمك: شاكر علي و غادة الغنيم . ماذا يعنيان لإياد ؟

شاكر أخ لي لم تلده أمي. أعتبره أخي الأصغر الذي لا يسمع كلام الكبير في بعض الأحيان ففرق السن بيننا شاسع وهو ينظر لي كأخ أكبر يخاف عليه وينصحه كثيراً ويجده دوماً كلما أراد النصيحة والتوجيه. شاكر شخص طموح، مجتهد، محب للخير، لكن مندفع ومتحمس (في أحيان أكثر من اللازم) وكثيراً ما نتجادل حول الموضوع كما يتجادل الاخوان بكل احترام. في حفل التخرج هذا العام حظيت بفرصة احتضانه والتبريك له بالتخرج فقد قام بما نصحته به وأنجز المهمة بالحصول على الماجستير وأنا فخور بذلك وأتمنى له التوفيق في حياته بأرض الوطن وأنصحه بالتفكير قبل اتخاذ أي خطوة. أما غادة فهي أخت أيضاً مجتهدة وطموحة وأتمنى لها التوفيق سواء في المجموعة أو في الدراسة وهي سباقة لمساعدة الطلاب المبتعثين في كل شيء.

 

- ما الفوائد التي اكتسبها إياد من تجربته مع سعوديون في أمريكا ؟  و ما هو أثرها في حياتك شخصياً و مهنياً بعد تركها؟

أهم فائدة هي كسب حب وتقدير الناس. وأيضاً الاستفادة من إدارة كيان تطوعي مثل سعوديون في أمريكا بما فيه من موارد، أنظمة وأعضاء في كل مكان. حيث كانوا ينظرون لي بنظرة الأخ الأكبر (أنا فعلاً أكبرهم سناً بكثير) ووجدت منهم روح العمل وتعلمت معنى القيادة الحقيقي وهو أن يساعدك الكل لتحقيق الهدف العام.

شخصياً، كان دافع لي بعدم التوقف. لذا قررت الانضمام لمنظمات أخرى تخدم الطلاب حسب وقتي المتاح. عملياُ استفدت من تجربتي وهي مدرجة بسيرتي الذاتية بكل فخر في حساب لينكد إن فقد عملت مشاريع تقنية بالمجموعة منها تحويل الموقع للعمل بشكل سلس على الجوالات والأجهزة المحمولة، بناء تطبيق الجوال للمجموعة، نظام دليل المدن والجامعات والمعاهد والكليات والمساجد والمستشفيات والسكن كما هو الآن، كتابة العروض والعقود مع الرعاة، تصميم مطبوعات المجموعة والعروض التقديمية.. إلخ   

 

- في رأيك  كمجرب لمنظمة تطوعية ،  مامدى نجاح الحماس - عمر الشباب تحديدًا - في خلق عمل تطوعي ؟

الحماس أهم نقطة في العمل التطوعي لكن يجب أن يكون هذا الحماس مقترن بالهدف! طالما الهدف نبيل وبدون مقابل وعدم اختلاطه بالأهداف الشخصية سيؤتي ثماره. وأيضاً من المهم جداً وجود تنظيم لهذا الحماس وإلا ضاع. هذا ما وجدته في منظمة Us To US حيث أن هدفهم هو تنظيم العمل التطوعي. لهذا، في حال وجود متحمسين للعمل التطوعي، يجب أن يعرفوا الهدف من هذا العمل وأن ينظموه فالتنظيم هو مفتاح النجاح. ونصيحتي هي كما يقول المثل الأمريكي: إذا قل ظهورك، زاد عملك. فليحرصوا على العمل أكثر من الحرص على الظهور.

 

- إياد اليوم و بعد تجربة سعوديون في أمريكا ، هل تفكر بمشروع جديد تُكمل به نشاطك الإجتماعي و التطوعي سواء كان في الولايات المتحدة أو في أرض الوطن ؟

بكل تأكيد. فأنا مؤسس مشارك كمستشار ومدير الموقع في منظمة Us To US وضمن فريق عمل موقع sacmmedia.org وأعمل على مشاريع أخرى مهمة ومفيدة للمبتعثين بأمريكا وسترى النور قريباً إن شاء الله.

 

- ماهي وجهة نظرك تجاه العمل التطوعي لهرمية المؤسسات ؟ بعيدًا عن ايجابية التنظيم، أقصد تحديدًا محاولة إعدادكم للمربع الأول، البيروقراطية.

كما أسلفت، مفتاح نجاح العمل التطوعي هو التنظيم. وقد يشبه تنظيم الشركات أو المؤسسات الربحية لكن الخلاف هنا عدم وجود عائد مادي سواء للمنظمة أو الأفراد. بالنسبة للمنظمة يمكنها بسهولة الحصول على دعم مادي بالرعاية. أما الأفراد فيمكن دعمهم بشهادات الشكر واثبات خدمة بعدد الساعات مثلاً أو بانجاز مشروع. البيروقراطية ستقتل العمل التطوعي لأنه غالباً مرتبط بالوقت مثل المساعدة وقت الكوارث. لذا أتمنى أن لا تكون هناك عوائق تعرقل تنفيذ المشاريع التطوعية. لكن، وجود تقنين لمثل هذه الأعمال ضروري جداً خاصة فيما يتعلق بالأمور القانونية. فليس كل من اجتمع على عمل تطوعي مخول للقيام به.

 

- من خلال تجربة الإبتعاث و المكوث الطويل خارج أرض الوطن ، و التجارب الكثيرة . ماذا تنصح المبتعثين في أمريكا ؟

" بما أنها فترة زمنية مؤقتة للعيش هنا"

الاستفادة قدر المستطاع من كل شئ وفي شتى المجالات سواء أكاديمياً بالتحصيل العلمي والأبحاث مروراً بتجربة البحث عن قبول والتعلم من شعب الدولة التي تقيم بها مثل النظام واحترام المواعيد والاحتكاك فيما لا يخل بأخلاقنا وديننا. هذه فرصة قد لا تتكرر لذا احرصوا على الاستفادة منها.

 

شكراً للدكتور إياد النموذج الحي الذي نفاخر به برنامج الابتعاث، شكراً جزيلاً لإتاحتك لي الفرصة في هذا اللقاء، وأتمنى أن نراك في المحافل العالمية وأن تكمل شهادة الدكتوراة بكل نجاح كما عودتنا.
 

الشكر لله أولاً، ولك يا أثير على هذا اللقاء الجيد وأتمنى لكم دوام التوفيق والنجاح.

انشأ بتاريخ: الجمعة، 08 آب/أغسطس 2014 22:27
( 0 Votes ) 
Comment count: كتب بواسطة: إياس زكري

أحمد الصفران

سعوديون في أمريكا - أحمد الصفران

عنوان مثير للجدل بالتأكيد لان كل كلمة في العنوان سال بسببها الكثير من الحبر. فلو أبتدانا بكلمة "مبتعث"فهي كلمة تصف المستفيدين من برنامج الابتعاث الذي تضاربت الآراء عليه بين مؤيد ومعارض. فذهب المؤيدون لانه فرصه ذهبية للوطن للارتقاء ومواكبة عجلت التطور. بينما المعارضون وصفوه بأنه برنامج تغريبي يبتعث شباب الوطن ليتأثروا بثقافات غربية تتنافى مع الدين والعادات والتقاليد.

ولو عرجنا إلى كلمة "سعودي" فصحف العالم والأمريكية على وجهة الخصوص وجهة أصابع الاتهامات للسعوديون فور حدوث أي حدث أرهابي وكم من الأوهام التي سمعنا بها من الإعلام الامريكي و التصورات الخاطئة في أذهان الشعب الامريكي عن المجتمع السعودي أنها مجتمع متخلف رجعي وقد يذهبون إلى أبعد من ذلك.

اِقرأ المزيد...
انشأ بتاريخ: الأحد، 20 تموز/يوليو 2014 02:49
( 0 Votes ) 
Comment count: كتب بواسطة: إياس زكري

سعوديون في في أمريكا - عهد الجرف (المسابقة الرمضانية- فئة المقالات-28)

كثيراً مايتم التركيز على المبتعثين والمبتعثات فيما يتعلق بأمور دراستهم ومعيشتهم وما إلى ذلك من قبل المجتمع، فالإعلام على سبيل المثال دائماً مايناقش قضاياهم بكثرة، وتتسابق الصحف على رصد إنجازاتهم ونجاحاتهم، ولكن قليلاً مايتم التطرق إلى المشاكل والظروف التي تحيط بالمرافق

اِقرأ المزيد...
انشأ بتاريخ: الأحد، 20 تموز/يوليو 2014 02:45
( 0 Votes ) 
Comment count: كتب بواسطة: إياس زكري

سعوديون في في أمريكا - عبد الله العلوي (المسابقة الرمضانية- فئة المقالات-27)

"تدري هالكيلو الطماط قيمته 302 دولار يا حمديز" أبو عيسى يخاطب حمديز (الاسم المستعار ل محمد)، زميله في الدراسة". أبو عيسى قال هالكلمات لما راح "يجيب" كيلو طماط "عشان" يفطرون الصباح. كان ذلك اليوم يوم ممطر من ايام عطلة نهاية الأسبوع في مدينة كوربس كريستي تكساس. قيمة كيلو الطماط 2 دولار، و قيمة المخالفة 300 دولار. المخالفة شاملة سرعة، عدم ربط حزام الأمان،

اِقرأ المزيد...
انشأ بتاريخ: السبت، 19 تموز/يوليو 2014 03:35
( 0 Votes ) 
Comment count: كتب بواسطة: إياس زكري

سعوديون في في أمريكا - سعيد المرزوق (المسابقة الرمضانية- فئة المقالات-26)

ما هما الشعوران المتضاربان الذان يتمّان تلقائياً بداخل كل إنسان منّا؟

ألا يخفى علينا أن هناك طبقية مخجلة و واضحة في المجتمع السعودي، و من يحاول إنكار ذلك فهو يعيش بداخل فقاعة من الأوهام، و من خلال رؤيتي لطرق معاملتنا للجاليات الأجنبية العاملة في السعودية توضح أن هناك طبقية بشعة تعشعش بيننا في مجتمعنا، فكم من سائقٍ انتظر تحت أشعة الشمس أو لفحات الرطوبة أو في الغبار لساعات حتى تخرج زوجة كفيله حتى يوصلها إلى المجمع التجاري حتى ينتظرها لنفس المدة الزمنية التي انتظرها قبل أن تخرج من

اِقرأ المزيد...

موعد نزول الرواتب

تم ايداع المخصصات

تسجيل الدخول