About The Author
قسم التحرير
محتوى هذه المقالة لا تمثل رأي صفحة سعوديون في أمريكا او فريق عملها وانما تمثل رأي كاتبها
قصة مبتعث سعودي قادته المصادفة من منتج للشعر إلى مشروع يدر عليه الملايين
تحول طلب عائلي بسيط من ابنهم المبتعث لدى الولايات المتحدة الأمريكية إلى مشروع تجاري يدر دخلاً ماليًا تبلغ قيمته ملايين الريالات بعد أن كانت البداية بأقل من 2000 ريال ومرآب سيارات (كراج) في أمريكا.
وتمثل قصة المبتعث السعودي عبدالرحمن العليان مصدر إلهام لملايين الشباب السعودي والعربي، فقد حقق "العليان" نجاحًا عالميًا بجده واجتهاده الشخصي، ليتحول من مجرد
لا تحمل مبالغ كبيرة في سفرك
اسم الكاتب: فهد عامر الأحمدي
معظم الدول تطلب من السياح التصريح بالأموال النقدية التي بحوزتهم.. غير أن معظم الدول لا تفتش السياح للتأكد من حملهم للمبالغ الكبيرة وتكتفي بإقرارهم (في نموذج الدخول) على عدم حمل (أكثر من 10 آلاف دولار)
ولهذا السبب يدعي معظم السياح (وأنا منهم) عدم حملهم مبالغ كبيرة حتى وإن كانوا يحملونها فعلاً.. غير أنني في زيارتي الأخيرة لبنما (التي وصلت إليها مع ابني حسام من لوس انجلوس) أشرت في نموذج الدخول إلى أنني أحمل (أكثر من عشرة آلاف دولار).. حتى موظفة الجوازات استغربت من اعترافي وسألتني: هل تقر فعلاً بحملك لأكثر من عشرة آلاف
طالب سعودي في المرحلة الثانوية يقدم بحثا لعلاج الرعاش
شارك الطالب بداي بن وهف الدهاسي من مدارس دار العلوم بالرياض ببحث في جامعة California Institute of Technology بولاية كالفورنيا الأمريكية عن تطوير خلايا القردة الجذعية لعلاج مرض الرعاش. وكان
ابتسم للحياة!
الكاتبة: الاء الغانم
تمتلىء حياتنا بالضجيج الاجتماعي فنجد أنفسنا مضطرين لمجاملة هؤلاء وسماع صخب آخرين وتحمل الطاقة السلبية المنبعثة من البعض، فتُقحَم نفسك في دوامة النفاق الاجتماعي
التي تفتقد فيها لراحة البال، لذلك العزلة الاجتماعية قد تكون حلاً مفيداً حينها خاصةً بعد دخولك سن الثلاثين، ذات يوم بدأت عزلتي لمدة ثلاثين يوماً بالبعد عن الشبكات الاجتماعية
قتيلان و11جريحاً بإطلاق نار عشوائي بمركز تسوق في فلوريدا
اعلنت شرطة جاكسونفيل أن إطلاق النار الذي حصل، الأحد، خلال مسابقة لألعاب الفيديو في المدينة الواقعة في شمال شرق ولاية فلوريدا الأميركية أسفر عن مقتل شخصين برصاص المسلّح الذي ما لبث أن انتحر.
النشر المشبوه للأبحاث العلمية
لم يعد التحايل في النشر العلمي يقتصر على ما يقوم به الباحثون من مخالفات لقواعد وأخلاقيات البحث العلمي، بل تجاوز ذلك ليضرب بمصداقية جهات النشر التي كانت مستبعدة تماماً من