«10» تصرفات لا يحبذها أستاذ الجامعة !
يحرص طلاب الجامعة على تحسين علاقاتهم مع أساتذتهم، وتوثيقها معهم طوال مدة دراستهم، وخاصة من يتولون تدريسهم، بعضهم احتراما لأساتذتهم ولأنفسهم، وأكثرهم حرصا على درجاتهم وتقديراتهم!.
وتحذر L.Wade أستاذة علم الاجتماع بجامعة Wisconsin الأمريكية طلاب الجامعة من عشرة تصرفات عليهم تجنبها عند تعاملهم مع أساتذتهم، لخلق جو من الثقة المتبادلة، والتفاعل
الجامعات السعودية تتعافى من «حمّى التصنيفات» بعد 8 أعوام من «الهوس»
بين الجدل الذي أثاره تذيّل الجامعات السعودية للتصنيف الإسباني «ويبوماتريكس» عام 2006، وقفزة جامعة الملك سعود بين أفضل مائة جامعة في تصنيف شنغهاي الشهر الماضي، ثمانية أعوام كاملة كافية لزوال «حمى التصنيفات العالمية»، التي صبغت حينها مزاج رجال كثيرين في وزارة التعليم العالي ومؤسساته، ليس آخرهم الوزير خالد العنقري، ومديري جامعات كبرى، مثل جامعة الملك سعود، وجامعة الملك عبدالعزيز، وجامعة
التنقيب عن الذهب في الغربة !!
سعوديون في أمريكا - عاصم الربدي
إليهمسطور أقدمها بين يدي جنّتي في هذه الحياة والديّ الكريمين [ خالد, حصة ] الذين بذلا كلّ ما في وسْعهما من أجلي , وإلى أشقاءِ روحي , ورفقاءِ دربي ؛ لعِلمي أنّ شَخصي يُمثّل شيئاً في قلوبهم , ورحيلي إلى هُناك آلمهم حيث الفراق والبُعد , وأسعدهم في ذاتِ الوقت لأن نجاحي نجاحهم وتميّزي تميُزهم , فوقفوا معي وقفةَ وفاء بالدعاءِ والتواصل والاطمئنان , أعلمُ مدى حِرصهم على معرفةِ كلَّ جديدٍ عنّي , وماذا تعلمت واكتسبت , وإلى زملائي المبتعثين وكل
"يا حليله يتكلم إنجليزي"!!
أن يفتخر إنسان بقدرته أو قدرة أبنائه على الحديث باللغة الإنجليزية فهذا شأنه وحده، أما أن يستمتع ويتضاحك على ركاكة حديث أبنائه بلغتهم الأم، فتلك -تالله- مصيبة كبيرة.
للأسف يؤمن البعض بأن إحدى أولى خطوات التقدم تكون بتعلم لغة أجنبية، وبالطبع هي اللغة الإنجليزية في وقتنا الحاضر، ولكن هذا – وإن سلمنا به - يجب ألا يكون مقروناً بضرورة جعلها اللغة الأولى لأبنائنا على حساب لغتنا الأم! ولست هنا أدافع عن لغة القرآن الكريم أو لسان أجدادنا،