واس

حرصاً من مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ على تلمس احتياجات أبنائه المواطنين والمواطنات , والاهتمام بقضاياهم أثناء زيارته الحالية للولايات المتحدة الأمريكية , فقد أمر ـ حفظه الله ـ بما يلي :-

1 ـ إلحاق الطلبة والطالبات الدارسين حالياً على حسابهم الخاص في الولايات المتحدة الأمريكية بالبعثة التعليمية ضمن برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي , ممن استوفى شروط وضوابط إلحاق الطلاب الدارسين على حسابهم في الخارج.

2 ـ تحمل الدولة اعتباراً من تاريخه نفقات علاج المواطنين والمواطنات الذين يعالجون حالياً من أمراض مستعصية ـ شفاهم الله ـ على نفقتهم الخاصة في الولايات المتحدة الأمريكية.

واشنطن ـ محمد الحسن

برعاية سفير السعودية لدى واشنطن عادل الجبير ينطلق في منطقة العاصمة الأمريكية واشنطن الاجتماع السابع والثلاثون لرؤساء الأندية الطلابية السعودية في الجامعات الأمريكية، برئاسة الملحق الثقافي بواشنطن الدكتور محمد بن عبد الله العيسى. وقال الملحق الثقافي السعودي في واشنطن الدكتور محمد العيسى أنه سينقل إلى المبتعثين تهنئة قيادة الوطن بالنجاحات التي يحققها المبتعثون واسهاماتهم في مجال الابحاث، الاختراعات والتفوق الدراسي.

نيويورك - أحمد حسين اليامي
 

رفعت وزارة التعليم، الدعم المادي للأندية الطلابية السعودية في الولايات المتحدة، التي تحتوي الطلاب والطالبات المبتعثين، في تجاوب مع الزيادة الكبيرة في عدد الأندية، إذ ارتفعت تزامناً مع الاجتماع الثامن والثلاثين لرؤساء الأندية الطلابية الذي سيعقد في العاصمة الأميركية واشنطن السبت المقبل.

 أحمد العرياني (واشنطن)

انطلقت فعاليات الاجتماع الثامن والثلاثين لمجلس إدارة الأندية الطلابية السعودية بأمريكا والتي تستمر حتى الاثنين المقبل برئاسة الملحق الثقافي بواشنطن الدكتور محمد بن عبدالله العيسى، وبرعاية نائب سفير خادم الحرمين الشريفين في واشنطن سامي السدحان. (عكاظ) التقت عددا من رؤساء ومسؤولي الأندية الطلابية السعودية في الجامعات الأمريكية لاستطلاع آرائهم حول الجهود التي تقدمها الأندية الطلابية للمبتعثين، وتطلعاتهم لتطويرها.

علي بن عيدروس بن علي البار

يدعي الملحدون بأنهم أصحاب منهج علمي و توجهات فلسفية منطقية يبنون عليها أنظمتهم فتكون نبراسا لهم فيما يعتقدون به. و هم بذلك لا يؤمنون بالأديان السماوية ولا الرسل عليهم السلام. وإنما يعتبرون رسالاتهم ضرب من خيال الخرافات والقصص والأساطير الغير مثبتة علميا. كما أنهم يبنون على الظواهر العينية في نظرياتهم مع غياب أي أمر حسي معنوي غير ملموس. و لا ننكر أن استخدام العقل أمر محمود و شيء جميل خصوصا عندما يكون ميزان للفكر والتبحر والتدبر. ولكن عندما تكون هنالك شواهد لا يكون تفسيرها سوى الصدفة و الاحتمالات، فعندها نطلق أن البرهان غير منطقي وليس بمنهج علمي محكم.