سعوديون في أمريكا - صلاح معمار (المسابقة الرمضانية- فئة المقالات- 4)

أخي المبتعث لعلنا نتفق أن الوطن لم يبتعثك إلا وأن لديه اعتراف ضمني أن به خلل ويحتاج تقويم، وينتظر عودتك حتى تساهم في هذا التقويم ، لهذا هو لاينتظر منك إبراز الخلل بقدر المشاركه في تعديله! أنت اليوم تخرجك مسؤول أن تضيف لوطنك ومجتمعك مجموعة إضافات كمساهمة منك في إضافة وزراعة قيم جديدة لهم كرد للجميل وفي نفس الوقت كشخص مؤهل معقود عليه آمال كثيرة.

أضف معرفة

سعوديون في أمريكا - عبد العزيز السعيس (المسابقة الرمضانية- فئة المقالات 2)

مع أول يوم لي في الخارج وانا اقلب عيني في الناس و المباني وكأنني تمثلت بقول الشاعر/ العين بعد فراقها الوطنا ،،، لا ساكنا ألفت ولا سكنا. كنت اشعر بحراره الغربة في كل شيء ،ولكن مع الأيام و بعد ان عرفت طريق التواصل مع اخواني هنا أصبحت أفضل عن السابق . تعلمت في غربتي أن قيمتي

سعوديون في أمريكا- إبراهيم سعيد (المسابقة الرمضانية- فئة المقالات 3)

السجين لا قيد له ولا وثاق .. اشعر بالحزن عندما تكون الفكرة " سجن " من بين كل الطلقاء لديك زنزانة لا يمكن أن تتجاوزها سجانك مجهول .. ومأمور السجن مجهول .. تتخيله دوماً عند اطراف الحديث ! بالله ايهما حر انت ام ذلك السجين بين القضبان ؟!

سعوديون في أمريكا- فهد اليوسف (مسابقة رمضان- فئة المقالات 1)
 

‫مدخل

.. عندما أصاب بصداع في مؤخره رأسي ، عندها أعلم بأن هناك أفكار قد تراكمت في مخيلتي ترغب في الخروج بشده لمحاولة تغيير بعض العقول التي تظن نفسها مقدسة . لست أعلم مااريد قوله ولكن هناك كلمات ترغب في الخروج ويصعب نطقها بطريقه فنيه . لطالما أفكاري تصيبني بصداع وهمي ، ولكن ليس لي إلا أن أقف لحظات وأضع العالم بكف وعقلي بكف آخر وأرى مايمكنني قوله لإنقاذ هذا العالم الكبير. لست ببطل العالم ولكن أنا أكتب كلمات لتصبح لكمات على وجه القارىء وتحدث اثراً كبيراً لبدايه مجرى التغيير . عند وقوع حادثة في إحدى شوارع مدينتنا يجتمع حشد كبير لرؤيه ماحدث وكأن هناك من منهم