سعوديون في أمريكا- عبدالله الشريف (المسابقة الرمضانية- فئة المقالات 8)

قد هل شهري الأطهر وكلي قناعة بأن رمضاني كوطني .. بدأت املأ مطبخي وأعد قوائم المسلسلات التي سأتوالى عليها .. حتى الفانوس قد توسط غرفتي الصغيرة .. ايام قليلة مضت وعادت الحياة لكشرتها وحماسي يتهاوى .. فالناس خارجا مفطرون نهارهم ومتسكعين بسكرهم بعد المغيب ! نمسك ونفطر على صوت أجراس منبهات بدلا من أصوات أذان كانت تملأ المسامع هناك .. حتى فارق الأوقات مدمر .. ففجرهم غير فجرنا ومغربنا مختلف أيضاً .. تراويحهم بوقت الظهيرة وتراويحنا بمسجد وحيد به من البعد مالله به عليم !

سعوديون في أمريكا- سلمان البلوي (المسابقة الرمضانية - فئة المقالات -6)

بيوت من طين . . ونخيل مجردهـ من سعفها
آيله للسُقوط

وصُخور مُتراكمه هُنا وهُناك

سعوديون في أمريكا-غدي العيدي (المسابقة الرمضانية- فئة المقالات 7)

أين هو ؟! موجود .. مفقود .. أم يحتاج البحث عنه .. مع إشراقت الشمس في كل صباح أسطر أحلامي وأمنياتي وآمالي في صفحات دفتري.. بأنه لا وجود للحزن في أي زمان ومكان.. وأننا نعيش

سعوديون في أمريكا- أحمد سكني (المسابقة الرمضانية- فئة المقالات 5)

عندما تستحيلُ الحياة إلى حقٍ مطلق و باطلٍ مطلق إلى صوابٍ مطلق و خطأ مطلق .. الى أبيضٍ مطلق و أسودٍ مطلق يصعبُ بعدها التكيّف مع مُتغيرات الحياة الـمُلزِمة و نكونُ قد زرعنا انفسنا في أُطرٍ مُحكمة الإغلاق لا يمكن من خلالها النظر إلى الصورة الكاملة للحياة الحقيقة. وجود هذ النوع من عُنصرية التفكير في مجتمع ما لا يُولد غالباً سوى التشبُث بالآراء أكثر في عصرٍ نحن أحوج ما نكون فيه الى مواكبة ما حولنا من تطورٍ مُتسارع ،